التخطي إلى المحتوى الرئيسي
مواضيع الفصل الدراسي الثاني

شرح الأبيات من درس : الثعلب والغراب

الاستاذ خليل البلوشي
بواسطة الاستاذ خليل البلوشي · نُشر:
آخر تحديث:




 



شرح قصيدة الغراب والثعلب للصف الخامس الفصل الدراسي الثاني مع
 تحليل القصيدة وشرح الأبيات ومعاني المفردات والجماليات مع

التعريف بالشاعر:

 

لافونتين ، كاتبٌ وشاعرٌ فرنسي ، أشهر من كتب قصصاً على لسان الحيوانات
ومنها قصة ( الغراب والثعلب ) ضمن كتابه المشهور ( أمثال لافونتين )
الذي ترجمه إلى العربية الشاعر ( نيقولا أبو الهنا ).


معاني الكلمات :

 




شرح الأبيات :

 

البيت الأول :
يقول الشاعر في مرة من المرات أتى الغراب شجرة عظيمة وجلس ولازم غصن هذه الشجرة


البيت الثاني :
كان هذا الغراب في فمه جبنة وكان شديد الجوع يأكل الجبنة بشراهة


البيت الثالث :
فجاءه ثعلب أحشاؤه تشتعل من كثرة الجوع


البيت الرابع :

حيا الثعلب ذلك الغراب وسلم عليه بأسلوب فيه تعظيم واحترام للغراب

 

البيت الخامس :
يقسم الثعلب بأن شكل الغراب جميل وملامحك ملامح بديعة وهولا أذم في هذا ،
ولكن في الحقيقة هو يمدحه بصفات ليس موجودة في الغراب لأنه بالتأكيد يريد أن يتملقه ويتقرب منه.

 

البيت السادس :
فريشك له لون لامع


البيت السابع :
لو كان لك صوتاً جميلاً يشبه جمال الريش لأصبحت في أتم الحسن والجمال واكتمل الجمال


البيت الثامن :
ففتح الغراب فمه لكي يُسمِع الثعلب صوته سقطت الجبنة من فم الغراب

البيت التاسع :
فالتقطها الثعلب في فمه ذو المكر بسرعة وكانت من أفضل اللقيمات التي تناولها


البيت العاشر :
فخجل الغراب من نفسه لأنه وقع في مكيدة الثعلب


البيت الحادي عشر :
أقسم الغراب أنه لن يقبل المدح والتملق له مرة أخرى ولكن تأخر ذلك القسم حيث وقعت المصيبة ووقع الغراب في الفخ

 

الجماليات :

يهيج حشاه بمثل الضرم : شبه الشاعر الأحشاء بالأخشاب التي تشتعل

فحيا الغراب : شبه الشاعر الثعلب بإنسان يحي الغراب

وقال له : تشبيه الثعلب بالإنسان الذي يتكلم

صاحبي : أسلوب نداء غرضه التودد

لعمري : أسلوب قسم

فكاد الغراب يذوب حياءً : شبه الشاعر الغراب بالإنسان الذي يخجل من نفسه


المستندات : 

الشرح بصيغة pdf : اضغط هنا

شرح آخر بصيغة pdf مرفق اسئلة مع أجوبتها : اضغط هنا   منقول من الشبكة والشكر مقدم لصاحب الملف 

فهم مقروء  : اضغط هنا 

 

 

إعداد: أ. خليل البلوشي

https://omk811.blogspot.com/